شطة كافية

 كشفت صحيفة فايننشال تايمز الجمعة أن إمارة دبي تخطط لبناء فندق تحت الماء، في مؤشر على أنها خرجت من أزمتها المالية واستأنفت تنفيذ المشروعات الضخمة كما كان عليه الحال في ذورة ازدهارها. وقالت الصحيفة إن شركة (درايدوكس وورلد) لبناء السفن وقّعت عقداً مع شركة الإستثمارات السويسرية (انفست كونسالت) لبناء فندق 'القرص المائي' في دبي.

  واضافت أن الفندق الفاخر المقترح سيتم بناء قسم منه فوق الماء والقسم الآخر تحت الماء وسيحتوي على غرف تطل على الحياة المائية، وستكون شركة درايدوكس المتعاقد الحصري لهذا المشروع وللفنادق الأخرى تحت الماء في الشرق الأوسط. ونسبت الصحيفة إلى خميس جمعة بوعميم رئيس مجلس ادارة شركة درايدوكس، قوله 'إن خبراتنا تكمن في مجال تطوير الإستراتيجيات المستقبلية الهادفة إلى المضي قدماً في بناء مشاريع رائدة بالقطاع البحري'. واشارت إلى أن دبي كانت خططت قبل أزمتها المالية عام 2009 لبناء فندق تحت الماء تحت اسم (هايدروبوليس)، غير أن المشروع لم يتحقق. ونقلت فايننشال تايمز عن تود ريزس من مشروع بحوث التنمية الحضرية في مدن الخليج العربية، قوله 'هذه بالتأكيد ليست المرة الأولى التي يتم الإعلان فيها عن اقامة فندق تحت الماء، كما أنها لن تكون المرة الأولى في حال جرى صرف النظر عنه'.

فاتورة كهرباء بـ 6 مليارات يورو

لم تصدق امرأة من سلوفاكيا عينها عندما قرأت فاتورة تسلمتها من شركة الكهرباء تطالبها بسداد فاتورة استهلاكات بقيمى تزيد عن 6 مليارات يورو وقالت بوابة "كاس اس كية " الاخبارية ان الشركة التابعة لمجموعة اى اون الالمانية للطاقة ابلغت العميلة فى الفاتورة ان هذا الملبغ مستحق عن استهلاكات حتى نهاية نيسان الماضى.

ولحسن حظ هذه المرأة، وفقا لما قالته البوابة، فإنها بعد تقدمها بشكوى أخبرتها الشركة أنها تبينت بعد المراجعة أن الرقم سجل في خانة المبلغ المستحق على سبيل الخطأ وأنه ليس إلا رقم العميل واعتذرت الشركة في النهاية للمرأة "المصدومة" عن هذا الخطأ. 

الأفيال تلعب سلة في تايلاند

 قامت إحدى مراكز رعاية الحيوانات في مدينة "كو ساموي" في تايلاند بتعليم الفيلة ممارسة كرة السلة، حيث يعتلي أحد الأشخاص ظهر الفيل ثم يسدد الفيل الكرة بخرطومه في السلة بهدف الحفاظ على صحة الحيوانات ولياقتها. 

ألقت بطاقة رابحة في سلة المهملات.. ونالت مليون دولار!

  يقضي قرار أصدرته محكمة أمريكية على ان تذهب جائزة قدرها مليون دولار الى امرأة اشترت بطاقة يانصيب رابحة وألقتها في سلة المهملات، على الرغم من أن امرأة اخرى هي التي عثرت على البطاقة وأصبحت صاحبة الجائزة.  ومثل قرار محكمة أركنساس صدمة حقيقية لشارون جونز التي سبق أن انتابتها فرحة عارمة عندما عثرت على بطاقة اليانصيب المتروكة في سلة المهملات باحد متاجر المدينة. وعلى الرغم من أن جونز قد نالت الربح وأنفقت جزءا من المبلغ المالي، الا أنها أصبحت مضطرة الآن لإعادة المبلغ بكامله الى سيدة تدعى شارون دونكان أثبتت أنها صاحبة البطاقة. وقالت دونكان إنها اشترت بطاقة اليانصيب هذه، ولكنها لم تذكر السبب الذي دفعها إلى اهمال البطاقة. من جهته توعد محامي السيدة جونز بمواصلة الكفاح من أجل حصول موكلته على حق التحكم في انفاق المبلغ الذي حصلت عليه.