ى مرة صحابى حبوا يعملوا فيا موقف مع واحده شافونى عامل ناصح قالوا المهم كان فى واحده فى المنطقة كده كنت عايز اكلمها وكده المهم لقيت صحابى بيقلولى انهم كلموها وهى هتقبلنى وكده وادونى رقم واحده وقالولى هى دى المهم انا كلمتها وعشت معاها اسبوع ونا فى المصيف وكده واقلها يا بنتى انتى منين تقولى من ملف العبد وانا مستغرب جدا ازاى المهم هما قالولى لاء هى بس هى مش عايزة تقلك المهم قالولى لما ترجع هتقبلها ورجعت كانت كل يوم بتنزل الصبح بدرى ففيوم قاعدت لحد الصبح عشان اشوفها تنزل لقيتها مش عايزة تنزل خالص المهم قالولى هى نزلت وهتقبلك عند حديقة اسمها السادات كلمتها وروحت وقاعدت قدام الحديقة انها تيجى مفيش المفروض انى عارفها وهى جارتى المهم يا معلم لقيتلك واحده وحششششة جدااا وجت وقفت قدامى ولقيتها بترن على الفون وقاعدت ادعى يارب ما تطلع هيا وفجاه تليفونى رن لقيتها بتبصلى وبتقلى هو انت عبده كنت عايز اقلها لاء المهم قولتلها اها انا ووقفت معاها والشارع عمال يتفرج عليا بقى اكمنى روش وكده وواقف مع واحده انما ايه وحششششة لقيتها بتقلى انت مش هتخش الجنينة قولتلها لاء دول قفلين النهاردة الجوة بتوع الزباله المهم فهمت منها الحوار كله ولقيتها بتقلى انت مش هتوصلنى قولتلها لاء مععلش عشان الشغل وهى مروحه قالتلى انت هتمشى ازاى قولتلها انا ماشى من الشارع كذا المهم قالتلى طيب هشوفك تانى قولتلها فى سرى انا هموت نفسى لما اروح ويالهوى على اللى حصلى